30 يوليو 2008

غياب


مهداة إليها في غيابها

  • اتفقنا أن أنظر إلى القمر كلما افتقدك
    ِ

    لذلك تأقلمت ُعلى أن لا أشتاق إليك ِ إلا ليلا.

    ضحيت بمشاعري نهارا لأحظى بالوهم ٍ ليلا

    لكن القمر كافأني بغياب ٍ متعمد ٍ بترتيب مسبق ٍ معك
    ِ

    .
    يا لقسوتكما

هناك 4 تعليقات:

Nasimlibya `√ يقول...

طالما انكما اتفقتما فهذا امر جيد
ولكن لما تشك بانها هي والقمر رتبا معا علي الغياب
لربما السحاب هو المذنب في الامر وليس القمر ؟؟؟؟
فكر جيدا يا مهيار ؟؟؟
ولا تصدر حكمك بالقسوة عليهما
:)

مهيار يقول...

nasimlbya

أعترف أن الحكم كان قاسيا و لكنه جاء في قسوة غيابها عني ... غيابها أرهقني .. أتعبني ... فجاء الشك انها تآمرت مع القمر ضدي

شكرا لمرورك و لكلامك الرقيق قي رقة نسائم ليبيا

مودتي

uogena يقول...

لكن القمر كافأني بغياب ٍ متعمد ٍ بترتيب مسبق ٍ معك


يعجبنى كثيرا التعبيرات المتقنه فى الوصف والرقة ..

جميله كالعاده

مهيار يقول...

uogena

كل التقدير على التشجبع و الإطراء

تحيتي و لا تطيلي الغياب