مهداة إليها إعترافا بأنها العيد في حياتي و بأنها فرح دنياي
الأولى
خطوها .. إيقاع مطر ينشر الطيب في غياهب النفس
نغما والخصب في حقول المشاعر بريقا
خطوها .. إيقاع مطر ينشر الطيب في غياهب النفس
نغما والخصب في حقول المشاعر بريقا
****
الثانية
وجهها .. عشته حلما.. رايته قمرا تصورتها ملاكا ينزل
إلى الأرض رحمة بي
إلى الأرض رحمة بي
***
الثالثة
العابرون بحور العشق يلتقون عند مرافيء
عينيها ويفترقون كل إلى أحلامه أو إلى دموعه
عينيها ويفترقون كل إلى أحلامه أو إلى دموعه
*****
الرابعة
تضيع
كلمات الاصغاء لغيرها ويكون إغلاق الأذن على صوتها
متعة
كلمات الاصغاء لغيرها ويكون إغلاق الأذن على صوتها
متعة
****
الخامسة
كلماتها .. ترحل بي عبر السنين إلى مساحات بعيدة
من ذاكرة الحلم أرحل معها وأعود ثملا بنشوة الكلمة ..الفرح
من ذاكرة الحلم أرحل معها وأعود ثملا بنشوة الكلمة ..الفرح
السادسة
السابعة
.......
...........
***
و كنت أنت
كل النساء أنت
أنت كل الدنيا
أنـــت
شتلة نور
أنبتها الحنين
في شرفات الليل
أمنية
كل إمرأة قبلك بدعة
كل إمرأة بعدك ردة
هناك 6 تعليقات:
جميلة هي كلماتك
وأحترت بين ضفافها...لم أستطع التمييز بين الأولى والأخيرة
فكلاهما يحتوي على شيء غامض
لييندا
مرورك بلسم للروح
اما عن الفرق بين الاولي و الاخيرة فدققي هو فرق بين الخطو ايقاعا و الاذن سماعا
تحيتي لك و دام مدادك
اافهم بانه اعترف منك لها بانها كل الارقام بدايتها ونهايتها
وبانها كل الحروف من اولها حتي اخرها
وبانها كل الصفات حين تجتمع لوصفها
اعتراف بفرادتها وتميزها ؟؟؟
هل هو كذلك ان كان هذا هو
فهنيئا لك بها وهنيئا لها بك
تميزت كلماتك هنا يا مهيار بجد رائعة
تسيم ليبيا
حرفك ينسل من ثقب الذاكرة
سراجا
يُسكنني مساكن الحنين
ويسكبك
في أسطر الحياة
أغنية
ولو انى ضعت بين السطور امـلا فى ايجاد إمراءتكـ الا انها كانت اقرب الى الغموض ... وكما قالت العزيزه ليندا احسستها انها مشطوره الى نصفين !!!
نصف الى امرأه كما هى يحقيقتها وواحده انت وصفتها كما تريد حسب رؤيتكـ...
سلمت اناملكـ ولد تونس ...
العزيز عبد الله
النساء الاوائل هن تكملة لبعضهن البعض و المرأة الأخيرة جمعت فأوعت يعني كانت كلهن جميعا
مشكور لمرورك و إطرائك
أهلا بك و بزياراتك القادمة يا ابن العظمى
إرسال تعليق