أنا مسافر على أعتاب الزمن
تكبلني أغلال الآخرين
بلا وجهة أو بطاقة
حزن يحبو على قدميه
وجه بلا ملامح
سنينا .... وأنا أبحث بداخلي عن مرسى آمن لسكني
حتى لمحت جزيرة صدرك
فقررت أنذاك الاستقرار...
و في الليل ساعة بنفسجية لا يدركها الآخرون ألتقي بجسد العشق فيها ... .. و نسمع أصوات الشاطئ الآخر
هناك 8 تعليقات:
اخيراااااااااااا
عدت والعود احمد اهلا بك مجددا
مسافر علي اعتاب الزمن كم هي رائعة
كلنا كذلك الزمن ياخدنا ونقف علي اعتابه
إن دخلت صدرها فلا تغادره ..
إن غادرت فستنزع قلبها يا مهيار ..
:)
عود أحمد ..
سلمت و سلمت كلماتك
عدت نعم و لكن ما أصعب العودة يا نور
شكرا على الاطراء
شيماء
اكتفي بالقول
كل الذين رحلت على مائهم خذلوا قاربي ....
دمت قارئة و مشجعة
آمل أن تجد الاستقرار فعلا ولا تكون كبقية المحطات المارقة التي تفوتنا في كل مرة
سلمت يمناك
يسعدني المتابعة
مبرووكــ ^_^
هممـ ربما لن أزيد أكثر
لأنّي أحبّ أن أغرق في الحاضر
وفقط الحاضر
لذلك سأنتظر أبجديتكــ على قارعة الصبر !
نا مسافر على أعتاب الزمن
كلنا مسافرون فى زماننا
ولكن لحظة الاستقرار لا رحيل بعدها لا نها ربما تكون رحيل أبدى لا استقرار
إرسال تعليق