10 يوليو 2008

اشتياق







يا
أيتها
التي
هناك ....
ما
زال
طعم
الفراق
حنظلا
في
دمي ...

وهج الحنين إليك يلفحني دائما حتى بين كلمات الشعر و فقرات القصص و فصول الروايات في انسكاب المطر و اعتكار الغيوم في سطوع البرق و هزيم الرعود دائما أراك و ألقاك و أهفو اليك
من خلال الحان الغناء و شهقات الموسيقى في بوح الريشة و الاصباغ في كل لوحة ناضجة أرى طيفك أسمع حفيف ثوبك و أشم رائحة عطرك و أحس حتى دفء أنفاسك قريبة بعيدة حاضرة غائبة .... لا فكاك لي منك و لا شفاء

هناك 4 تعليقات:

ward يقول...

لا فكاك منك ولا شفاء
فاين هو درب الهروب ينجدني
ياخدني حيث غياهب النسيان تزين ذاك
البراح
لا فكاك منك ولا شفاء
فانت كظلي يتبعني حيث لا مناص منه ولا ينفع معه ذكاء ولا دهاء

مهيار يقول...

ورد

حضورك نوارس تشدو

لتخرج من اضلعي امراة اشتهيها ... و اوشك ان ارتديها

Smr يقول...

مهيار
:)
فعلا بعض الحالات لايصح الهرب
لا مفر منه الا اليه
:)
جميل يامهيار
تحياتى اليك

مهيار يقول...

سمر

ممنون لزيارتك و لكلماتك الرقيقة

دمت بود